حميل كتاب سلطنة بنفوذ عالمي - الجزء الثاني PDF
أحمد شيمشيرغيل
التاريخ والحضارات
فالجزء الثاني من سلسلة «تاريخ بني عثمان: سلطناة بنفوذ عالمي» يشكل تتمة للحركة التي بدأت في سوغوت ودومانيتش، وأطلق عليها اسم العثمانية. والتي بناها الآباء والمؤسسون الأوائل، من خلال تضافر جهودهم، وخططهم وطموحاتهم، وحنكتهم في التصرف وتمسكهم بقيمهم الإنسانية وعقيدتهم الصادقة الصافية، بحيث استطاعوا قبل مرور قرن واحد، السير بخطى حثيثة نحو التحول إلى قوة عالمية عظمى. والدولة التي قادها السلطان محمد جلبي من التقلقل إلى الرسوخ المستديم، سيعيد ابنه السلطان مراد الثاني إليها قوتها وهيبتها من جديد. في هذه الأثناء سيقوم الأوروبيون بآخر الحملات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق